-->

Translate

404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة

الثلاثاء، 4 يوليو 2017

نصيحة سحرية للمرأة وقت الزعل ( النكد )

وقت الزعل ( النكد ) !! ماذا تفعل المرأة؟

مما لاشك فيه أن المرأة أو الزوجة هى أساس المنزل السعيد وأن أكثر ما يثير فضول المرأة  ويربك حساباتها هو كيف تتعامل وقت الزعل مع زوجها حيث ان الزوج في هذا الوقت يكون أقرب ما يكون الى الطفل في تصرفاته بل يكاد ان يكون عقله مثل الطفل تماما في التصرفات الصبيانية فالطفل الذى تحذريه من عمل شئ !! ما تجديه بعد عبارتك مباشرة يفعل العكس !! لا تلعب فانه سوف يلعب .. لا تخرج فانه سوف يخرج وهو ما يفعله الزوج بالضبط وقت الزعل والنكد ..

وما الحل ؟؟
قد يكون رأيك صواب ولك كل الحق ولكن ليس وقت المنطق والصواب والخطأ والحل الافضل هو الانتظار لحين انتهاء الازمة وعدم النقاش الذى من الممكن ان يزيد الامور تعقيدا بل والأفضل صرف النظر عن المشكلة بشكل مؤقت والبحث عن موضوعات تجمعكم .

كل واحد
من الطبيعى ان كل واحد يبحث عن حقه وان يثبت انه على صواب وانتى تريدين ان تثبتى قوة شخصيتك وقوة منطقك وماذا بعد ؟؟ صدقينى مزيد من المشاكل والتراكمات وكثير من الزعل والنكد .
+ الحل هو في ان يكون الله في وسط المشكلة فتنتهى المشكلة وتبقى كلمة الله ولكن زوجى غير مواظب على الصلاة والصوم والذهاب الى الكنيسة اذن اقرائى  الاية الرائعة "  كذلكن أيتها النساء ، كن خاضعات لرجالكن، حتى وإن كان البعض لا يطيعون الكلمة، يربحون بسيرة النساء بدون كلمة ،  ملاحظين سيرتكن الطاهرة بخوف " بط 1 :3 "

مفاتيح سحرية للمحافظة على البيت والاسرة
بالتاكيد تعلمين مفاتيح الزوج ولكل زوج مفتاحه الخاص وبيدك انتى وحدك ان تحلى هذه المشكلة وكيف يكون هذا ادعوكى لقراءة سفر الامثال الاصحاح 31 برجاء قرأته مرات ومرات وسوف تكتشفين المفتاح السحرى  

امرأة فاضلة من يجدها ؟ لأن ثمنها يفوق اللآلئ

  بها يثق قلب زوجها فلا يحتاج إلى غنيمة

  تصنع له خيرا لا شرا كل أيام حياتها

  تطلب صوفا وكتانا وتشتغل بيدين راضيتين

 هي كسفن التاجر. تجلب طعامها من بعيد

  وتقوم إذ الليل بعد وتعطي أكلا لأهل بيتها وفريضة لفتياتها

  تتأمل حقلا فتأخذه، وبثمر يديها تغرس كرما

  تنطق حقويها بالقوة وتشدد ذراعيها

  تشعر أن تجارتها جيدة. سراجها لا ينطفئ في الليل    


وفى النهاية عزيزتى المرأة أنت مفتاح الحياة بالنسبة للبيت السعيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة 2016-2017 لـ © رسالة أم النور والعجايبى